أسبح الرب الذى قادنى للقياكم مرة أخرى، أناس الله الغالين. أشكرة بإخلاص لأجل بركته لى التى جعلتنى أحيا حتى هذا اليوم. كان الله دائمًا معى وكان رحيمًا بي، على الرغم أنه كان هناك أوقات كنت مثبط العزيمة، أختبر مصاعب جمة، الآم مبرحة وضعف فى داخلى فى أوقات عديدة. كان دائمًا حيًا وبجوارى طوال حياتى، فى كلاً من الضيقات والأفراح. لم يتركنى أبدًا للحظة أو لثانية واحدة.
https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35
لا شِّدَّةُ أو ضِّيقُ في هذا العالمِ يُمكنُ أَنْ يفصلنا عن محبة ربنا الذي قَدْ خلصنا من آثامنا. حتى عندما نَرْغبُ أنْ نَكُونَ بمفردنا،...
دعنا نُفكّرُ بالميراثِ الذي سنأخذه. الميراث الذي سنأخذه في السّماءِ هو مكافأة الحكم مع يسوع في السّماءِ الجديدةِ والأرضِ الجديدةِ. والمجد الذي سنتمتع به...
قالَ بولس الرسول، كإنسان استلمَ الخلاص من اللهِ، أن المؤمنين المولودين ثانيةً لا يَجِبُ أَنْ يَعِيشوا بحسب الجسد، لكن بحسب الرّوحَ. وقال بالأخص، لو...