يُميّزُ الشخص بكونه مسيحيُ حقيقى أم لا بحسب سكنى روح اللهِ فيه. كيف يُمكنُ لشخص أَنْ يكُونَ مسيحيَ، سواء كان يؤمن بيسوع أم لا، إن لم يكن يسكن الروح القدسُ في قلبه؟ يُخبرنا بولس أنْ السؤال عن إيماننا بيسوع ليس هو الأهم، لكن الأهم هو ما إذا كنا نؤمن به مكتشفين بر الله فيه أم لا. الإيمانُ الحقيقيُ المطلوب مِن قِبل القديسين هو الإيمانُ الذي يجعلهم مستعدين لسكنى الرّوحِ فيهم. حضور الروح القدسِ فيك سَيُحدد ما إن كنت مسيحيًا أم لا.
https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35
يَجِبُ أَنْ نَتعلّمَ ونَفْهمَ كلمة بر اللهِ المعطاه لنا. إذا أراد أحد أنْ ينجو من آثامِه، يَجِبُ أَنْ يَعْرفَ أولاً عيوبه وضعفاته الذاتية، وأيضًا...
من، إذن، يُمكنُ أَنْ يَتجاسرَ ضد إنجيلِ الماءِ والرّوحِ الذى آمن به بولس؟ لا أحد! تخبرنا رسالة رومية 8 : 31، "فَبَعْدَ هَذَا، مَاذَا...