لكى نحصل على بركات من اللهِ، نحتاج نحن المسيحيون لأَنْ نكتشف كيف يتُلائمُ التعيين المسبق مع خطة الله. عند التفكير في خطة اللهَ، يَعتقد العديد من المسيحيين المُعاصرين بأنّ مصائرهم قَدْ سبق تعيينه وتحديده قبل ولادتهم، دون أي علاقة بإيمانهم، كما لو أن أقدار يعقوب وعيسو كَانَت مُحددة اعتباطًا وبلا شروط وبتحيز من الله لجانب واحد. لكن الحال ليس هكذا. لأن ما يحدد ما إذا كنا ممن يحبهم الله أم لا، هو إيماننا ببر الله من عدمه. هذا هو الحق الذي أعطاه لنا الله في خطته.
https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35
هَلْ تَعْرفُ ما هو قانونَ الخطيئةِ؟ نُريدُ أَنْ نحيا حياتنا بكل أمانه، لذا نحن، القديسون وخدام اللهِ، نشعر بجرأة الأسود عندما لا يَخْدمُ جسدنا...
قالَ بولس الرسول، كإنسان استلمَ الخلاص من اللهِ، أن المؤمنين المولودين ثانيةً لا يَجِبُ أَنْ يَعِيشوا بحسب الجسد، لكن بحسب الرّوحَ. وقال بالأخص، لو...
اليوم، نعود إلى رومية 8 : 4-11 لأجل حق الله. رومية 8 : 3-4 يقول، "فَإِنَّ مَا عَجَزَتِ الشَّرِيعَةُ عَنْهُ، لِكَوْنِ الْجَسَدِ قَدْ جَعَلَهَا...